إن وزارة التربية والتعليم العام والمعاهد الفنية صرحت هذه الأيام بتعاونها مع الوزارة المهتمة بوضع مناهج التعليم الجامعي لكل الكليات العلمية والأدبية وهيئة البحث العلمي وكان الهدف من كل هذا الدعم والترابط هو تقديم الفرص للطلبة والطالبات بالحصول على شهادات معادلة للثانوية العامة وإكمال تعليمهم في الجامعات الأمريكية بمصر، ومن ضمن هؤلاء الطلبة الذي تم التركيز عليهم هم الذين اجتازوا اختبارات ال ACT وحصلوا على الشهادة التي تثبت ذلك، لكي يكون هناك دلائل وضمانات على اجتياز الطلبة لهذه المرحلة التعليمية من مدارس ومعاهد معتمدة يتم الإشراف عليها من الموظفين الإداريين في قطاع ال ACT في ال USA، تلك الضمانات هي عبارة عن أوراق بنتائج الطلبة وعلاماتهم في الفصول الدراسية المختلفة وحتى حصولهم على شهادة التخرج، وقد وافقت وزارة التعليم العالي على أن يتم إطالة فترة تنسيق الجامعات الخاصة والحكومية حتى يصبح لدى كل طالب ناجح من إحدى مدارس انترناشونال في مصر اختيار الكلية الملائمة له ويجدد نشاطه للتفوق فيها ويصبح له شأنًا كبيرًا في المجتمع.
لمعلومات أكثر عن اخر اخبار الدبلومة الامريكية ومشاكل الدبلومة الأمريكية بمصر والوطن العربي شاهدوا الفيديو التالي:
[embedyt] https://www.youtube.com/watch?v=7euRBXzD7Zc[/embedyt]
آخر اخبار الدبلومة الامريكية في مصر
صدر القرار الرسمي من وزارة التربية والتعليم المصرية للتعليم الأساسي والجامعي بأنه سيتم وضع تسهيلات للطلبة المصريين من كل محافظات الجمهورية للحصول على واحدة من الشهادات الدولية المميزة، رغم أن هناك مسؤولية كبيرة على عاتق الوزارة لأن تلك الشهادات أصولها ليست مصرية أي أن البيانات المتعلقة بها ترجع للمؤسسات الأجنبية الغير عربية، ولكن ما هو جدير بالذكر أن هناك مساهمات فيم بين مصر وهذه المؤسسات لتعجيل قبول الطلبة في دور التعليم العالي حسب نتائجهم الحاصلين عليها، وكل هذه الإجراءات لن تتعدى 7 أيام حتى يتم الانتهاء من مراجعة وفحص بيانات الطالب وتقديمها إلى مكاتب تنسيق الجامعات الخاصة.
هل السات رجع مصر؟
وزارة التربية والتعليم المصرية أصبح لديها اليوم نسخة لجميع أبناء مصر من اختبارات السات ولكن امتحانات الدبلومة الامريكية في مصر الوحيدة التي يمكن التأهل لها من قبل طلبة الدبلومة الأمريكية هي ال Est exam.
لمتابعة قناة د\ أحمد حسن ومعرفة كل ما يخص الدبلومة الامريكية، فقط إشترك بقناة الدبلومة الأمريكية مع دكتور أحمد حسن : إضغط هنا